الدرس الثالث: محمود سامي البارودي

1- كيف ثقف البارودي نفسه؟ وماذا ألف؟

ثقف نفسه بالاطلاع على التراث العربي ولا سيما الأدبي فقرأ دواوين الشعراء الكبار وحفظ شعرهم وهو في مقتبل العمر، وألف كتاباً فيه مختارات من الشعر العربي منذ الجاهلية وحتى العصر العباسي وله ديوان مطبوع عنوانه (ديوان البارودي).

2- بمن أعجب البارودي؟

أعجب بالشعراء المجيدين مثل أبي تمام والبحتري وأبن المعتز والمتنبي والشريف الرضي وغيرهم.

3- ما الذي تجده من أفكار في قصيدة البارودي؟

له قصيدة ينقد فيها الوضع السياسي ويمجد وطنه، ويحث على دفع الظلم، ويفخر بنفسه لترفعه عن المنافع الشخصية.

4- أكمل قول البارودي:

من العار أن يرضى الفتى بمذلة وفي السيف ما يكفي لأمر يعده.

5- مثل للمعاني التالية بأبيات من النص:

أ- الشكوى من الدهر.

أبى الدهر إلا أن يسود وضيعه ويملك أعناق المطالب وغده.

ب- الحث على دفع الظلم.

فحتام نسري في دياجير محنة يضيق بها عن صحبه السيف غمده.

ج- النفاق الاجتماعي.

وأقتل داءٍ رؤية العين ظالماً يسيء ويتلى في المحافل حمده.

6- بم تعلل خلود القصيدة؟ وماذا تعدها؟

وذلك لما جاء فيها من شاعرية وفن، وتعد مثالاً في استنهاض الهمم والروح الوطنية للوقوف بوجه الظلم والاستبداد.