اسئلة وزارية في تقديم المفعول به على فعله

قال تعالى: (ومن يهد الله فما له من مضلٍ أليس الله بعزيز ذي انتقام).

هناك تقديم بينه ثم وضح حكم التقديم مبيناً السبب.

الجواب: من: مفعول به مقدم واجب، السبب: الفاظ لها الصدارة في الكلام (اسم شرط).

لهم حقٌ وليس له مثيل ومهما قالوا فالحسن الجميل.

في البيت قدم المفعول به على فعله، فما حكم التقديم سانداً إجابتك إلى القاعدة.

الجواب: مهما: اسم شرط جازم واجب التقديم، السبب: من الألفاظ التي لها الصدارة في الكلام.

قال تعالى: (فأي آيات الله تنكرون).

بين نوع المقدم والمسوغ لتقديمه.

الجواب: أي: مفعول به مقدم وجوباً، السبب: الفاظ لها الصدارة في الكلام تلاه فعل لم يستوف مفعوله.

قال تعالى: (قالوا واقبلوا عليهم ماذا تفقدون).

في الآية الكريمة تقديم بين حكمه وفائدته.

الجواب: ماذا: مفعول به مقدم وجوباً، السبب: أسباب لها الصدارة في الكلام، الفائدة: العموم والشمول.

قال تعالى: (واتل علهم نبأ إبراهيم إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون).

في النص الكريم تقديم أعرب المقدم مبيناً حكم تقديمه معللاً.

الجواب: ما: اسم استفهام مبني في محل نصب مفعول به مقدم وجوباً، السبب: ألفاظ لها الصدارة في الكلام.

تقول يا رب لا تترك بلا لبنٍ هذه الرضيعة وارحمني إياها.

في قوله (وارحمني إياها) كيف تجعل المفعول به واجب التقديم؟

الجواب: إياي ارحم.

ولا ترى في غير الصبر منقصةً وما سواه فإن الله يكفيني.

اجعل المفعول به في الشطر الثاني واجب التقديم.

الجواب: إياي يكفي.

يا قلب مالي أراك لا تقر إياك أعني وعندك الخبر.

كيف تصوغ العبارة لو جعلت المفعول به المقدم مؤخراً؟

الجواب: أعنيك.

من لعبدٍ أذله مولاه ماله شافعٌ إليه سواه.

في الجملة التي تحتها خط مفعول به قدمه ثم اذكر حكم تقديمه والغرض منه.

الجواب: إياه اذل مولاه: مفعول به مقدم وجوباً لغرض التخصيص والتوكيد.

قال تعالى: (إنما هو إله واحدٌ فإياي فارهبون).

في الآية الكريمة حصل تقديم، بين موقع المتقدم من الإعراب وحكم تقديمه.

الجواب: إياي: تقديم المفعول به على فعله المحذوف وجوباً.

ولي همهٌ لا تطلب المال للغنى ولكنها منك المودة تطلب.

اجعل المفعول به المقدم جوازاً واجب التقديم.

الجواب: أما المودة فاطلب.

قالت أسماء لابنها عبد الله (رضي الله عنهم): (إن كنت تعلم إنك على حق فامضين له وإن كنت إنما أردت الدنيا فبئس العبد أنت).

في النص مفعول به مؤخر، فكيف تجعله مقدم وجوباً واقعاً فعله في جواب (أما).

الجواب: أما الدنيا فقد أردت.

جاء في الأثر (يا بني امسك عليك لسانك واحفظ ما في الوعاء).

في النص مفعولان متأخران اجعل حكم تقديمها وجوباً ذاكراً الغرض من التقديم.

الجواب: أما لسانك فأمسك أو لسانك فامسك.

أما ما في الوعاء فاحفظ أو ما في الوعاء فاحفظ.

إياك والميتات لا تقربنها ولا تعبد الشيطان والله فاعبدا.

(الشيطان) مفعول به مؤخر اجعله مقدماً وجوباً.

الجواب: أما الشيطان فلا تعبد.

المفعول به في كل جملة من الجمل الآتية متقدم على فعله جوازاً، اجعله واجب التقديم مع بيان السبب.

(المسيء لا تعاشر) - (الوطن صن).

الجواب: أما المسيء فلا تعاشر - الوطن فصن.

أما الحق فانصر وابغ تقواك فإنما الخالق الله بالإحسان يلقاك.

في البيت ورد تقديم دل عليه ثم بين حكمه.

الجواب: الحق: مفعول به مقدم وجوباً.

فلا تسألني عن تباريح علتي ودونكما مني الذي تريان.

قدم المفعول به الوارد على فعله وجوباً لوقوعه في جواب (أما) الشرطية.

الجواب: أما إياي فلا تسألا.

من وصية إعرابية لولدها (لا تهزز اللئيم فأنه صخرة لا ينفجر ماؤها).

قدم المفعول به وجوباً ذاكراً السبب.

الجواب: أما اللئيم فلا تهزز، لأن فعله واقع في جواب (أما) الشرطية التفصيلية.

وإن نزلت إحدى الدواهي بقومكم فأنفسكم دون العشيرة فاجعلوا.

في النص تقديم ما حقه التأخير، بين نوعه ذاكراً السبب.

الجواب: أنفسكم: تقديم المفعول به وجوباً، لأن فعله فعل أمر مقترن بالفاء واقع في جواب (أما).

قال المنصور لرجل: (اسأل حاجتك الآن، فقال: ولم يا أمير المؤمنين فو الله ما استقصرت أجلك).

كيف تجعل (حاجتك) مفعولاً مقدماً وجوباً؟ ذاكراً الغرض من التقديم.

الجواب: حاجتك فاسأل. الغرض: العناية والاهتمام والتوكيد.

فالله نسأل أن يبقيك ما بقيت أثاره فهي حبل ليس ينبتك.

في البيت تقدم المفعول به على فعله، عينه ثم اذكر حكم تقديمه مع بيان السبب.

الجواب: فالله: تقديم المفعول به على فعله جوازاً لأن ليس في الكلام ما يوجب التقديم.

أزاداً سوى يحيى تود وصاحباً إلا أن يحيى نعم صاحبا.

وضح نوع المقدم في البيت ذاكراً حكم تقديمه.

الجواب: زاداً: مفعول به مقدم جوازاً.

رأى ابن عبد الله سائلاً يوم عرفة فقال له: (يا عاجزاً أفي مثل هذا اليوم غير الله تسأل).

في القول تقديم ما نوعه؟ وما حكم تقديمه.

الجواب: غير: مفعول به مقدم جوازاً.

استخرج كل مفعول به مقدم مبيناً حكم التقديم وسببه وفائدته فيما يلي:

1. قال تعالى: (ويوم يحشرهم جميعاً ثم يقول للملائكة أهؤلاء إياكم تعبدون).
2. قال تعالى: (قالوا وأقبلوا عليهم ماذا تفقدون).
3. قال تعالى: (أغير الله أتخذ ولياً فاطر السماوات والأرض).
4. قال آخر: وذا النصب المنصوب لا تعبدنه لعاقبةٍ والله ربك فاعبد.