قال الجاحظ: (ولو لم يكن من فضله عليك وإحسانه إليك، إلا منعه لك من الجلوس على بابك، والنظر إلى المارة بك، مع ما في ذلك من التعرض للحقوق التي تلزم، ومن فضول النظر، ومن عادة الخوض فيما لا يعنيك لكان في ذلك السلامة، ثم الغنيمة). هل ترى في قوله هذا ذكراً لطباعٍ سيئةٍ نهى عنها الإٍسلام؟