النص التقويمي: عدي بن زيدٍ

1- هل تجد في القصيدة إشارة إلى كيف جعل الله الكون في خدمة الإنسان؟ وهل ترى في هضا تفضيلاً من الله للإنسان؟ وضح ذلك.

نعم في الأبيات التالية:

أن كيف أبدى إله الخلق نعمته فينا وعرفنا آياته الأولا

كانت رياحاً وماءً ذا عرانية وظلمة لم يدع فتقاً وخلل

فأمر الظلمة السوداء فانكشفت وعزل الماء عما كان قد شغل

وبسط الأرض بسطاً ثم قدرها تحت السماء سواء مثل ما فعل

وجعل الشمس مصراً خفاء به بين النهار وبين الليل قد فصل

من غير حاجةٍ إلا ليجعلنا فوق البرية أرباباً كما فعل

2- دل على نعم الله في أبيات الشاعر عدي بن زيدٍ.

كانت رياحاً وماءً ذا عرانية وظلمة لم يدع فتقاً وخلل

فأمر الظلمة السوداء فانكشفت وعزل الماء عما كان قد شغل

وبسط الأرض بسطاً ثم قدرها تحت السماء سواء مثل ما فعل

وجعل الشمس مصراً خفاء به بين النهار وبين الليل قد فصل

من غير حاجةٍ إلا ليجعلنا فوق البرية أرباباً كما فعل

3- صل الكلمة بالمعنى المناسب لها:

حديث الكائنات

الخلق دلائل

آيات قول

الحل:

1- كيف تدلل على أن الكلمات التالية التي وردت في القصيدة أفعالٌ ماضيةٌ: (أبدى، أمر، بسط، جعل، انكشف).

تقبل الاتصال بتاء الفاعل وتاء التأنيث الساكنة إذا كان الفاعل مؤنث.

2- هات مضارع الأفعال الآتية: (جعل، بسط، عزل، أمر، أبدى).

3- لو قلنا (فأمر الظلمة السوداء فانكشف) و(فأمر الظلمة السوداء فانكشفت) فأي الجملتين صحيحة؟ ولماذا؟ وماذا نسمي (ت) في آخر الفعل (فانكشفت) وما وظيفتها؟

الجملة الثانية هي الصحيحة لأن الفاعل مؤنث فالفعل يقبل تاء التأنيث الساكنة.

4- الكلمات التالية التي وردت في القصيدة أسماءٌ، اذكر السبب: حديثاً - ظهر - الخلق - غير - حاجة.

1- استخرج من البيت الأول أنواع التنوين الثلاثة، وسم كل نوعٍ منها.

حديثاً: تنوين الفتح، غيبٍ: تنوين الكسر، سائلٌ: تنوين الضم.

2- بين سبب امتناع الكلمات التي كتبت باللون الأحمر من قبول التنوين:

أ- عن ظهر غيبٍ.

لأنه مضاف فلا يجتمع التنوين والاضافة في كلمة واحدة.

عن: لا تنون لأنها حرف.

ب- فأمر الظلمة السوداء.

أمر: لا يقبل التنوين لأنه فعل.

الظلمة، السوداء: لا يقبل التنوين لأنه معرف بأل.

ج- وبسط الأرض بسطاً.

الأرض: لا يقبل التنوين لأن الاسم معرف بأل.

بسط: لا يقبل التنوين لأنه فعل.

د- لم يدع.

يدع: لا يقبل التنوين لأنه فعل.