نازك الملائكة

ينسج تدافع العربات في القصيدة أملاً مرجواً بعودة محبوب أو قريب مسافر، لكنه يمر ويبتعد ويتلاشى خلف التلال البعيدة، ولم يبق في النفس غير التعب والحزن.