الدرس الأول: لمحة تأريخية عن علم التصنيف

ما الأسس التي اعتمد عليها أرسطو وتلميذه في تصنيف النباتات؟

حسب الشكل العام (أشجار وشجيرات وأعشاب).

ما مفهوم (النوع) الذي استعمله العالم (راي) في تصنيف الكائنات الحية؟

النوع: هو الوحدة الأساسية في تصنيف الكائنات الحية وأنه يمثل أفراداً يتشابهون تركيبياً ووظيفياً وقادرين على التزاوج فيما بينهم وإنتاج أفراد لهم القدرة على التزاوج من جديد في الأحوال الطبيعية.

1- أوضح نتائج الجهود التي بذلها أرسطو وتلميذه ثيوفراستس في مجال تصنيف الكائنات الحية.

قام العالم اليوناني (أرسطو وتلميذه ثيوفراستس) بتصنيف مفصل للمخلوقات الحية فصنف النباتات حسب شكلها العام إلى أشجار وشجيرات وأعشاب وصنف الحيوانات حسب معيشتها إلى حيوانات تعيش على اليابسة أو في الماء أو تطير في الهواء.

2- في القرن السابع عشر الميلادي حاول عالم انكليزي القيام بتصنيف علمي للكائنات الحية، أسمي هذا العالم، وأبين الأساس الذي اعتمده في عمله؟

والعالم الإنكليزي (راي) الذي قام بأول تصنيف علمي وذلك بوضع الأفراد المتشابهة في صفاتها التشريحية تحت اسم مشترك هو النوع يتشابه أفراده تركيبياً ووظيفياً وقادرين على التزاوج فيما بينهم وإنتاج أفراد لهم القدرة على التزاوج من جديد في الأحوال الطبيعية.

3- أذكر الفكرة التي أخذها العالم لينيوس من العالم (راي) واعتمد عليها في بناء نظام تصنيفه.

استفاد العالم كارلوس لينوس من مفهوم النوع الذي توصل إليه العالم (راي) حيث وضع نظاماً عالمياً للتصنيف.

أذكر مضمون نظام التصنيف الذي اقترحه العالم وابتكر عام 1969.

اقترح العالم وابتكر سنة 1969 نظاماً جديداً في تصنيف المخلوقات الحية إذ صنف المخلوقات الحية في خمس ممالك.

التفكير الناقد:

(1)- لماذا لقب العالم لينيوس بأبي علم التصنيف؟

لأنه وضع نظاماً عالمياً للتصنيف حيث صنف النباتات في مجموعات واقترح استعمال اللغة اللاتينية في تسمية الكائنات الحية.

(2)- ما أثر اختراع المجهر من قبل ليفنهوك في تطور علم التصنيف؟

تمكن العلماء من اكتشاف العديد من المخلوقات الحية التي لم يمكن رؤيتها بالعين المجردة والتي تتميز بصفات مختلفة.

(3)- لماذا لم ينجح نظام التصنيف الذي قسم الكائنات الحية الى حيوانات ونباتات؟

لم يفشل نظام التصنيف الذي قسم الكائنات الحية إلى حيوانات ونباتات، ولكنه تطور مع الوقت فأصبح تصنيف للنوع والجنس والفصيلة والرتبة والصف والشعبة والمملكة.