الدرس الأول: سورة الانشقاق

1- بين أحوال يوم القيامة الواردة في السورة.

ينقسم الناس إلى فريقين، الفريق الأول: أهل الإيمان يؤتون كتابهم بيمينهم والفريق الثاني: أهل الكفر ويؤتون كتابهم بشمالهم.

2- أيهما أفضل، سرور الدنيا أم سرور الآخرة؟

سرور الآخرة.

3- كيف يكون حال كل من المؤمن والكافر يوم القيامة؟

• أهل الإيمان والتقوى يحاسبون حساباً يسيراً ويفوزون ويعودون إلى أهلهم يرى في الجنة مسرورين، فقد منعوا أنفسهم في الدنيا عن الحرام والشهوات.
• أهل الكفر هالكون، ولهم عذاب مقيم، إذ كذبوا بالبعث والنشور وتناسوا الآخرة، فانكبوا على الدنيا، وفرحوا بشهواتها وملذاتها وحرامها مع ترك طاعة الله سبحانه وتعالى.

4- علل وجوب تزكية النفس وما تضمر القلوب.

لأن الله تعالى عالم بما يخفي الإنسان في قلبه وما تحدث به نفسه. فعلينا أن لا نضمر في قلوبنا إلا الإيمان ولا تحمل نفوسنا إلا الخير فلا غل ولا حسد ولا شك ولا عداء ولا بغضاء.

5- بماذا أقسم الباري عزوجل في السورة؟

يقسم الله تعالى باحمرار الأفق عند الغروب، وبالليل وما جمع من الدواب والحشرات والهوام وغير ذلك، وبالقمر إذا تكامل نوره.

6- بين الأطوار التي يمر بها الإنسان.

من النطفة إلى العلقة إلى المضغة إلى نفخ الروح إلى الموت الى البعث والنشور.

7- بين المد وأنواعه في السورة.

8- بين أهم ما ترشد إليه السورة.

1. تقرير عقيدة المعاد ببيان أحوال الكون يوم القيامة وانقياد الكون لمشيئة الله وأمره بخشوع.
2. بيان حتمية لقاء الإنسان ربه وأنه ملاق ربه بما كان يعمله من خيرٍ وشرٍ وسيجزى على عمله.
3. أهل الإيمان والتقوى يحاسبون حساباً يسيراً ويفوزون ويعودون إلى أهلهم في الجنة مسرورين، فقد منعوا أنفسهم في الدنيا عن الحرام والشهوات.
4. أهل الكفر هالكون، ولهم عذاب مقيم، إذ كذبوا بالبعث والنشور وتناسوا الآخرة. فانكبوا على الدنيا، وفرحوا بشهواتها وملذاتها وحرامها مع ترك طاعة الله سبحانه وتعالى.
5. بيان أن الإنسان مقبل على أحوالٍ وأهوالٍ وحالٍ بعد حالٍ إلى أن ينتهي إلى جنة أو نار.
6. مشروعية السجود عند تلاوة هذه الآية وهي: (وإذا قرئ عليهم القرآن لا يسجدون).
7. إن الله تعالى عالم بما يخفي الإنسان في قلبه وما تحدث به نفسه. فعلينا أن لا نضمر في قلوبنا إلا الإيمان ولا تحمل نفوسنا إلا الخير فلا غل ولا حسد ولا شك ولا عداء ولا بغضاء.

ضع علامة (صح) أمام العبارة الصحيحة، وعلامة (خطأ) أمام العبارة غير الصحيحة.

1. وإذا الأرض مدت، يقصد بها الزلازل والبراكين على الأرض. (خطأ). وإذا الأرض مدت، يقصد بها بسطت ووسعت.
2. الذي يعطي صحيفة أعماله وراء ظهره هو الإنسان المؤمن. (خطأ). الذي يعطي صحيفة أعماله وراء ظهره هو الإنسان الكافر.
3. يعيد الله كل الناس ليوم الحساب. (صح).
4. الإنسان المؤمن يحاسب حساباً عسيراً. (خطأ). يحاسب حساباً يسيراً.
5. إن أهل الإيمان يدخلون الجنة. وأهل الكفر يدخلون النار. (صح).