النص التقويمي: النهر العاشق

1- ما علاقة النهر في قصيدة نازك الملائكة بالنهر في قصة (القرية والنهر)؟

جريان النهر بسرعة لاغراق الحقول والمدينة مسبباً الفيضان.

2- متى بدأ الفيضان؟ وبم ملأ النهر القرى؟ وماذا تركت قدما النهر في كل مكان؟

الفجر، ماءه البني، اثاره الحمر

3- هناك علاقة بين النهر والناس في القصيدة بين تلك العلاقة وأبعادها؟

النهر يعتبر الذات الحنونة للناس حين يتبعهم بلهفة باسطاً ذراعيه ليسقيهم الحنان بوجه مبتسم ابتسامة حب وقدماه رطبتان لهما أثر في كل مكان.

4- الكرم والعطاء صفتان وردتا في القصيدة أين تلمحهما؟

إنه زائرنا المألوف ما زال كريما

كل عامٍ ينزل الوادي ويأتي للقانا

1- وردت في النص أحوال استخرجها، وبين علامة إعرابها.

2- أين نعدو وهو قد لف يديه

حول أكتاف المدينة

إنه يعمل في بطء وحزم وسكينة

ساكناً من شفتيه

قبلاً طينية غطت مراعينا الحزينة.

أ- ورد مفعول فيه عينه، وبين نوع ثم أعرب ما بعده.

• المفعول فيه: "بطء"

• نوعه: ظرف زمان

• بطء: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

• وحزم: الواو حرف عطف، حزم معطوف على "بطء" منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

ب- ورد مفعول به منصوب وعلامة نصبه علامة فرعية عينه ثم أعربه مفصلاً.

• المفعول به: "مراعينا"

• علامة النصب: الياء لأنه جمع مذكر سالم أو ملحق به.

• الإعراب:

1- غطت: فعل ماضٍ مبني على الفتح.

2- مراعينا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم، والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد.

ج- وردت حال عينها وبين علامة إعرابها.

• الحال: "ساكناً"

• الإعراب: ساكناً: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

د- كون ثلاث جمل عن كلمة الحزينة بحيث تكون حالاً علامة نصبها مرة الفتحة وثانية الكسرة وثالثة الكسرة الياء.

• رأيت الأرض الحزينةَ. (حال منصوبة بالفتحة)

• مررت بالحقول الحزينةِ. (حال مجرورة بالكسرة)

• نظرت إلى الأعين الحزيناتِ. (حال مجرورة بالكسرة لأنها جمع مؤنث سالم)

3- أجب عما يأتي مستعيناً بالنص بحيث تشتمل إجابتك على حالٍ مناسبةٍ:

أ- كيف كان النهر يعدو؟

راكضاً.

ب- كيف كان النهر يتبعنا؟

مبتسماً.