الدرس الثاني: المفعول من أجله

أجب عن الأسئلة التالية بجمل تامة، بحيث تشتمل كل جملة على مفعول لأجله:

1- لم تجد في استذكار دروسك؟

رغبة في النجاح.

2- لماذا تنشأ ملاجئ اليتامى؟

أملاً في الثواب.

3- لم يحرص الوالدان على تربية أولادهما؟

حفاظاً على مستقبلهم.

4- لم لا تقترب من الثعبان؟

خوفاً منه.

التكافل الاجتماعي واجب إنساني، يتمثل في تقديم الصدقة للفقراء أملاً للثواب، وبعمل الخير حباً في الخير، ولا نقصد في ذلك خوف فقر، فأبناء الوطن أخوتك ومساعدتك لهم قربة إلى الله فيها رضا الله ومحبة الوطن وأهله.

أ- دل على المفعول له واضبط حركته.

المفعول لأجله: (أملاً - حباً - خوفَ).

ب- كون أسئلة للمفاعيل له الواردة في النص.

• لماذا تقدم الصدقة للفقراء؟ أملاً للثواب.
• لماذا نعمل الخير؟ حباً في الخير.
• لماذا لا نقصر في تقديم الخير؟ خوفَ الفقر.

أديت الصلاة إرضاء لربي، بعد أن قرأت الكتب رغبة في معرفة أحكام ديني، عرفت أن الصلاة عبادة ورياضة، والدين محبة وتسامح.

أ- اضبط حركة ما تحته خط بعد الإجابة عن السؤالين: لماذا أديت الصلاة؟ لماذا قرأت الكتب الدينية؟

إرضاءً لربي - رغبةً في معرفة أحكام ديني.

ب- ما الفرق بين الكلمات المنصوبة: الصلاة وإرضاء، الكتب ورغبة؟

• (الصلاةَ - الكتبَ): مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
• (إرضاءَ - رغبةً): مفعول من أجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة.

ج- لو قلنا: رغبت في قراءة الكتب الدينية رغبة حسنة فما إعراب (رغبة)؟

مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة.

ميز بين المفعول له والمفعول المطلق في الجمل الآتية:

• كان الناس يسافرون إلى بغداد طلباً للعلم.
• عاقب القاضي المجرم تأديباً له.
• قمت قياماً محترماً لأستاذي.
• تصدقت على الفقير تصدقاً أملاً في الثواب.
• صفحت عن السفينة حلماً صفحاً جميلاً.
• تجاوزت عن هفوة الصديق احتراماً له.

يزور العراق السائحون ترويحاً عن نفوسهم، فتكون لهم زيارات للمناطق الأثرية في بابل رغبة في مشاهدة الآثار الباقية، وزيارة المدن المقدسة تبركاً بها.

أ- اضبط آخر كل كلمة في النص ضبطاً صحيحاً.

يزور العراق السائحون ترويحاً عن نفوسهم، فتكون لهم زيارات للمناطق الأثرية في بابل رغبة في مشاهدة الآثار الباقية، وزيارة المدن المقدسة تبركاً بها.

ب- دل على المفعول له، ثم أعربه.

ترويحاً - رغبةً - تبركاً.