اسئلة الفصل الأول

س1: عرف ما يأتي:

1. سليمان بيك (أبو ليلة): وهو أحد المماليك والقادة العسكريين التابعين للوالي العثماني أحمد باشا والذي قام بتزويج ابنته له بسبب قضاءه على الثورات العشائرية التي كانت تغير عليهم وخاصة في الليل.
2. التيمار: وهو أحد الاقطاعات العسكرية ويعطى لصغار الضباط وهو أكثرها انتشاراً.
3. التمغا: وهي أحد أنواع الضرائب التي تأخذ على الحرفيين والسلع المعروضة في الأسواق وسميت بهذا الاسم لأن السلع المأخوذة منها تختم بختم يعرف بـ (الطمغة).
4. عبد الغني آل جميل: وهو أحد الشخصيات الوطنية العراقية الذي قاد الثورة في العراق ضد السيطرة العثمانية وضد سياسة الوالي علي رضا باشا بسبب قضاءه على حكم المماليك عان 1832م وأعاد للعراق الحكم العثماني المباشر.
5. زوراء: وهي إحدى الصحف التي صدرت في العراق في عهد مدحت باشا وتعمل على نشر الأخبار والمقالات واطلاع العراقيين على كل ما يستجد.
6. الإنكشارية: وهي فرقة من الجيش العثماني التابعة للدولة العثمانية أسسها السلطان العثماني أورخان وكانت مهمتها الحفاظ على الأمن والدفاع الخارجي وعمل الولاة العثمانيين على إلغاءه بعد أن ازدادت سلطاته وأخذ يتدخل في الشؤون الداخلية للدولة.

س2: سعى مدحت باشا إلى تحديث العراق وإصلاح أوضاعه وتغيير حياته السياسة والاقتصادية والاجتماعية ناقش ذلك ذكراً أهم إنجازاته.

1. تطبيق نظام الطابو العثماني حلاً لمشكلة الأراضي.
2. وجه عناية لإصلاح المؤسسة العسكرية فجند العراقيين بدلاً من العناصر الأجنبية من المماليك والأتراك وأدخل الخدمة الإلزامية عن طريق القرعة.
3. كانت المواصلات إحدى الجوانب التي حظيت باهتمامه لما لها من أثر على التجارة.
4. في ميدان التعليم والثقافة إفتتح المدارس الحديثة وأدخل التعليم الرسمي.
5. سعى لتطوير الإدارة والحياة المدنية والقضاء على البداوة.
6. أدت هذه الإصلاحات على الرغم من محدوديتها إلى زيادة وعي العراقيين وشعورهم بالحيف.

س3: اذكر ثلاثاً من نتائج الحكم العثماني للعراق وما آثارها في تاريخ العراق الحديث والمعاصر؟

1. لم يبذل سلاطين آل عثمان أي اهتمام بالبلاد وسكانها بل كانوا ينظرون إلى العراق على أنه مصدر مهم من مصادر تمويل الخزينة المركزية وخزائنهم الخاصة.
2. واجهة العثمانيون معارضة شديدة من العراقيين إبتداءً من النصف الثاني من القرن السادس عشر.
3. استطاع الكثير من الأسر والزعامات المحلية أن تحكم نفسها بنفسها بعيداً عن السيطرة العثمانية مثل آل عبد الجليل والعمريون في الموصل.
4. أدى ضعف الإدارة العثمانية في العراق إلى تدخل بريطانيا وفرنسا وألمانيا في الشؤون الداخلية للعراق.
5. شعر ولاة الأمور من النصف الثاني من القرن التاسع عشر وبعد فوات الأوان بضرورة الإصلاح وتقوية حكمهم في العراق وإحكامهم السيطرة عليه.

س4: ما آثار الحكم العثماني على الحياة الاجتماعية في العراق؟

1. الهدم والحصار والقصف المدفعي والتخريب المنظم.
2. تعرض السكان للجوع والقتل والتهجير.
3. تمزيق وحدة المجتمع وتماسك مكوناته.
4. عانى المجتمع العراقي التخلف والتمايز الطبقي.
5. عانى سكان الأرياف من الجهل والفقر والتخلف.
6. توتر العلاقات بين العشائر العراقية مع السلطات العثمانية.

س5: اذكر أبرز معوقات الزراعة خلال الحكم العثماني للعراق؟

• عدم وجود قانون ينظم ملكية الأراضي ويحسم المنازعات حولها.
• عدم الاهتمام بالري واعتماد الأساليب البدائية في الزراعة.
• كثرة الضرائب وفقدان الأمن الذي هو ضروري لأي جهد أو نشاط إنساني.

س6: ما أسباب انتفاض العشائر العراقية ضد الحكم العثماني؟

• بسبب السياسة التعسفية في جباية الضرائب.
• وجمع الجند والتدخل في شؤون الأراضي ونظام المشيخة.
• والعمل على إخضاع العشائر.
• أعمال السلب والنهب وإتلاف المزروعات وحرقها.

س7: تطرق إلى أبرز ملامح السياسة العامة للولاة العثمانيين في العراق بعد عام 1831م؟

1. شيوع الفساد والرشوة والمحسوبية والشغب ينخر الإدارة.
2. تواصل حالة العداء بين العثمانيين و القاجار يين حكام فارس.
3. ضلت الغالبية العظمى من سكان العراق في حالة إنتفاض.
4. ارسال الحملات العسكرية المتعددة لقمع الانتفاضات الشعبية.
5. استمرار السلب والنهب والتهجير.