الدرس الأول: التاجر الحكيم

هل تحفظ حديثاً نبوياً شريفاً يحث على العمل الصالح؟ اذكره.

نعم، قال رسول الله (ص) (إن الله تعالى يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه).

ماذا يقصد التاجر بقوله: (إن كل من يولد في هذه الحياة، يولد عارياً، ولا يملك شيئاً)؟

فمن قدم العمل الصالح وجد خيراً وتنعم فيه وأنتم إذا فعلتم لأنفسكم كما فعلت أنا لنفسي كانت عاقبتكم بعد الموت.

ما الموعظة التي خرجت بها بعد قراءة هذه القصة؟ لخص ذلك بأسلوبك (شفهياً).

من يعمل خيراً ويستثمر وقته بشكل صحيح تكون عاقبته خيراً ومن لا يعمل خيراً لن يجد إلا ما يزرعه وكل إنسان يحصد ما زرعه إن كان خيراً يجد خيراً وإن كان شراً يجد شراً.

1- لو لم يفكر التاجر في بناء المدينة في الجزيرة، ماذا كان مصيره بعد انتهاء السنة؟

الموت والهلاك.

2- املأ الفراغات التالية بعد قراءة النص:

1. فجعل الرجل يفكر في مصيره، فاقترح عليهم أن يهيئوا له البنائين.
2. رجعوا إلى أنفسهم، وفكروا في شأنه، ووجدوا منه عدلاً وعقلاً.
3. إذا قضيتم حياتكم هذه في الملذات الزائلة، كان مصيركم مصير من ملك عليكم قبلي.
4. وفي سنة واحدة قبل انتهاء المدة، أقبلوا به ووضعوه فيها.

3- اختر الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس فيما يأتي:

• (اصطفى) معناها اختار. (تصفية، اختار، صار صافياً).
• (نحضر) مضادها نغادر. (نأتي، نغادر، نقيم).
• (السباع) مفردها سبع. (سبع، سبعة، سابع).
• (عاقبة) جمعها عواقب. (أعقبة، عقبى، عواقب).
• (تدبير) معناها التخطيط. (التقليد، التخطيط، التنجيم).