الدرس الأول: الاسم العلمي وأسس التصنيف

ما المقصود بنظام التسمية الثنائية؟

وهو نظام التسمية للكائنات الحية الذي يعتمد على الدمج بين مصطلحين (الجنس والنوع) لأن الاسم العلمي لكل كائن حي يتكون من اقتران اسمي الجنس والنوع لتكون مصطلح يشير إلى ذلك الكائن الحي.

ما الفرق بين كتابة الاسم العلمي في الكتب والمجلات وكتابته بخط اليد؟

في حالة كتابة الاسم العلمي باليد يوضع تحته خط في حالة الكتابة في المجلات والكتب يجب أن يكتب الاسم العلمي بخط مائل مثال على ذلك اسم الكلب يكتب بالكتاب Canis familiars وذبابة المنزل Musen domestica.

ما الأسس التي يمكن اعتمادها في التصنيف الحديث؟

1. التماثل: وهي التشابه في النشوء والتركيب بغض النظر عن الوظيفة مثل الأطراف الأمامية في جسم الإنسان وجناحي الطير.
2. المضاهاة: وهي التشابه في الوظيفة بغض النظر عن النشوء والتكوين كما الحال في جناحي الفراشة وجناحي الطير لتبيان العلاقة بين التراكيب المتناظرة في الكائنات الحية.

1- أذكر الوسيلة التي كانت معتمدة في تسمية الكائنات الحية قبل التوصل إلى نظام التسمية الثنائية؟

إن الوسيلة التي اعتمدت في تسمية الكائنات الحية كانت معتمدة على الوصف المظهري العام للكائن الحي لذا تعددت التسميات في اللغات الأجنبية.

2- لكتابة الاسم العلمي لكل كائن حي باستعمال نظام التسمية الثنائية شروط خاصة، أوضح هذه الشروط.

1. الدمج بين مصطلحين فالاسم العلمي لكل كائن حي يتكون من اقتران اسمي الجنس والنوع فتكون مصطلح يشير إلى ذلك الكائن الحي.
2. يكتب الحرف الأول من اسم الجنس حرفاً كبيراً بينما تكتب بقية الأحرف صغيرة.
3. في حالة كتابة الاسم العلمي باليد يوضع تحته خط وفي حالة كتابته في الكتب والمجلات يكتب الاسم العلمي بخط مائل.

3- إذا كان الاسم العلمي للقط الأليف (Felis domestica) فما اسم النوع للقط الأليف؟ وما اسم الجنس له؟

• اسم النوع domestica: يكتب بأحرف صغيرة.
• اسم الجنس Fellis: يكتب الحرف الأول كبير.

التفكير الناقد:

1. ما سبب المشكلة التي كان يعاني منها العلماء في تسمية الكائنات الحية قبل نظام التسمية الثنائية؟

2. إن تعدد تسميات الكائنات الحية في لغات متعددة كانت مشكلة واجهت علماء تصنيف الكائنات الحية، فسر ذلك.

3. لماذا اختيرت اللغة اللاتينية في تسمية الكائنات الحية؟