حل أسئلة الفصل الرابع

السؤال الأول:

1. التمايز الخلوي.
2. التحريض الجنيني.
3. علم الأجنة الجزيئي.
4. التوائم الطفيلية.
5. علم تقنية النانو.

السؤال الثاني:

1. الزيادة الحاصلة في حجم ووزن الخلايا المكونة للكائن الحي، وحيث أن الأنسجة تتكون من عدد هائل من الخلايا الحية يكون لها دور أساس في عملية النمو.
2. التكوين الجنيني أو النماء: عملية تكوين الفرد من خلية واحدة تمثل البيضة المخصبة لحين اكتمال تكوينه ليصبح عديد الخلايا معقد التركيب شبيهاً بالأبوين.
3. عملية التشكيل: هو عملية تكوين الشكل المظهري للجنين وتتم خلال عملية التكوين الجنيني وتكون الخطوات الأساسية لهذه العملية متشابهة في أجنة جميع الفقريات.
4. القزم الجنيني: هو جنين مصغر يوجد داخل البيضة حسب افتراض بعض مؤيدي نظرية قبل التشكل أو يوجد في رأس النطفة حسب افتراض القسم الآخر من مؤيدي نظرية قبل التشكل.
5. المعيدة (تعريف): هي أحد أطوار التكوين الجنيني في الرميح يتم خلالها حدوث حركات خلوية تدعى بالحركات المكونة للشكل والتي على أثرها تتحول الأريمة إلى المعيدة.
6. الدور التوتي: هو كتلة من الفلجات التي مرت بها البيضة المخصبة للرميح تكون فيها حجم فلجات القطب الحيواني أصغر من حجم فلجات القطب الخضري وتكون الخلايا بشكل يشبه ثمرة التوت لذلك يدعى بالدور التوتي أو التويتة.
7. التوائم المتعددة: هي ظاهرة نادرة الحدوث في الإنسان فقد تلد بعض النساء ثلاثة أو أربعة صغار حيث أن كل بيضة مخصبة تكون جنيناً كاملاً، وتحدث هذه الحالة عادة عند النساء اللاتي يخضعن لمعالجة طبية بالهرمونات لتنشيط المبيض أو اللواتي يخضعن لبرنامج طفل الأنابيب.
8. الخلايا الجذعية الجنينية: هي نوع أساسي من أنواع الخلايا الجذعية فهي تمتلك قابلية انقسامية غير محدودة، وتكون ذات قدرة عالية على التخصص لأنواع من الخلايا فهي تستطيع إصلاح واستبدال الخلايا التالفة عند زرعها في العضو المصاب، ويمكن الحصول عليها من المراحل الجنينية المبكرة الإخصاب، وهي تعد مصدر مهم للعديد من الإنجازات الطبية بسبب صفاتها.
9. الإخصاب الصناعي: هو عملية نقل الحيوانات المنوية بعد تنقيتها وتركيزها في المختبر إلى البويضات ويستعمل هذا الإخصاب في حالات عديدة.

السؤال الثالث:

1. أ- النمو بطريقة التكاثر الخلوي أو مضاعفة الخلايا. ب- النمو الخلالي أو البيني. ج- نمو الخلايا المفردة.
2. سبيمان وهيلدا مالكولد.
3. الأديم الظاهر والأديم المتوسط الباطن.
4. القطب الحيواني والقطب الخضري.
5. أ الجهاز العصبي. ب- الحبل الظهري. ج- الأديم المتوسط. د- المعي أو القناة الهضمية.
6. التعصين والعصيبة.
7. أ- الخلايا الجذعية الجنينية. ب- الخلايا الجذعية البالغة. ج- خلايا الحبل السري الجذعية.
8. ۱۹۷۷، إيان ولموت

السؤال الرابع:

1. قبول نظرية التكوين المسبق باعتبار أن جميع المعلومات الخاصة بتشكيل الجنين محددة سلفاً ومحمولة في الحامض DNA وقبول نظرية التكوين التراكمي باعتبار أعضاء الجنين المختلفة تتكون بطريقة تراكمية وبالتدريج.
2. لأن هذا التكيف يمنع دخول حيوانات منوية أخرى إلى داخل البيضة.
3. وذلك لصغر الشفاه المحيطة بها نتيجة لاندفاع خلايا هذه الشفاه إلى داخل المعيدة والمساهمة بتكوين الطبقة الداخلية من المعيدة.
4. لأن الأدوية (العقاقير) أحد أهم السباب في إحداث تشوهات جينية عديدة أهمها تشوهات الجهاز العصبي والجهاز الهيكلي وانشقاق الشفة.
5. لإعطاء فرصة للجسم لكي يتعافى من آثار الحمل والولادة واستجماع القوة والطاقة قبل الحمل مرة أخرى.
6. بسبب أن التجميد قد يؤثر على كروموسومات البويضة.

السؤال الخامس:

1. ب
2. أ
3. ج
4. ب
5. ج

السؤال السادس:

مرحلة التمايز في التكوين الجنيني:

1. يحدث تمايز في شكل الخلايا يتناسب مع نوعية الوظيفة التي تؤديها الخلايا.

2. الخلايا العصبية يحدث فيها تمايز يتمثل بامتلاكها آلية أداء الوظيفة من خلال المحوار والتشجرات لنقل السيلات العصبية.

مرحلة التعضي في التكوين الجنيني:

1. ينمو الجنين وتنتظم خلاياه بشكل أنسجة والأنسجة على شكل أعضاء وذلك من خلال حدوث التمايز العضوي.
2. تتميز الطبقات الجرثومية الثلاث إلى أربعة أنواع رئيسية من الأنسجة هي (الظهارية والضامة والعضلية والعصبية).

التوائم الأخوية:

1. تتكون من بيضتين منفصلتين تنطلقان من المبيض في نفس الوقت.
2. تخصب كل بيضة بحيوان منوي.
3. تنمو كل بيضة مخصبة إلى جنين كامل.
4. لا تظهر التوائم الأخوية تشابه في الشكل وقد تكون أجناسها متشابه أو مختلفة.

التوائم المتماثلة:

1. تتكون من بيضة واحدة.
2. تخصب البيضة بحيوان منوي واحد.
3. تنقسم البيضة المخصبة إلى خليتين كل خلية تنمو وتكون جنين كامل.
4. تتشابه بدرجة كبيرة في الشكل والجنس تكون إما ذكور أو إناث.

الخلايا الجذعية الجنينية:

1. هي نوع أساسي من أنواع الخلايا الجذعية.
2. يمكن الحصول عليها من المراحل الجنينية المبكرة بعد الإخصاب.
3. تؤخذ من المراحل الجنينية وسهلة العزل.
4. لا يحصل ذلك.
5. سليمة غالباً.
6. ذات قدرة عالية على التخصص لأنواع من الخلايا.
7. وظيفتها تستطيع إصلاح واستبدال الخلايا التالفة عند زراعتها في العضو المصاب.

الخلايا الجذعية البالغة:

1. هي نوع آخر من الخلايا.
2. توجد مع الخلايا المتخصصة في الجسم.
3. توجد بكميات قليلة مما يؤدي إلى صعوبة عزلها.
4. يقل عددها مع تقدم العمر.
5. قد تكون غير سليمة.
6. ليس لها نفس القدرة في التخصص.
7. وظيفتها استبدال وتعويض الخلايا المتضررة أو الميتة في الجسم.

الإخصاب الصناعي داخل الجسم:

1. ويتم في هذا النوع من الإخصاب حقن السائل المنوي للزوج داخل رحم الزوجة بواسطة أنبوب خاص.
2. لا يتم سحب البويضات من المبيض ويفضل إجراء هذا الإخصاب وقت التبويض.
3. تتم مرحلة التفلج الأولى للبيضة المخصبة داخل جسم الأنثى.
4. أقل نجاحاً من الإخصاب الصناعي خارج الجسم.
5. أقل كلفة اقتصادياً.

الإخصاب الصناعي خارج الجسم:

1. يتم إخصاب البويضة بالحيوان المنوي في أنبوب اختبار.
2. يتم سحب البويضات من المبيض ووضعها في وسط غذائي خاص خارج جسم الأنثى.
3. تتم مرحلة التفلج الأول في أنبوبة اختبار ثم تنقل الأجنة لتغرس في جدار الرحم.
4. نتائجه أکثر نجاحاً من الإخصاب الصناعي داخل الجسم.
5. أكثر تكلفة من الناحية الاقتصادية.

السؤال السابع:

ينص على (أن الصفات الأساسية لأجنة الحبليات تظهر قبل الصفات الخاصة المميزة لأفراد تلك المجموعة) مثلاً ظهور الحبل الظهري في أجنة الحبليات قبل ظهور الصفات التي تميز الأنواع التي تنتمي إلى الحبليات مثل ظهور الريش في الطيور.

• التفلج الأول: يبدأ بعد مرور حوالي ساعة من عملية الإخصاب حيث يظهر أخدود التفلج من القطب الحيواني وينزل تدريجياً نحو القطب الخضري ويكون مستواه طولي في نفس الوقت تنقسم النواة في البيضة المخصبة إلى نواتين تتجه كل واحدة منها إلى أحد الجهتين وتنقسم البيضة المخصبة إلى فلجتين.
• التفلج الثاني: يكون مستواه طولي أيضاً ولكنه عمودياً على مستوى التفلح الأول تكون نتيجته أربعة فلجات متساوية في الحجم.
• التفلج الثالث: يكون مستواه عرضياً حيث يكون عمودياً على مستوى التفلجيين الأول والثاني كما أنه يرتفع قليلاً عن خط استواء الفلجات باتجاه القطب الحيواني وذلك لوجود المح من جهة القطب الخضري بتركيز أعلى ونتيجته ثمان فلجات الأربعة العليا تدعى الفلجات الصغيرة تكون أصغر حجماً من الفلجات الأربعة السفلى التي تدعى بالفلجات الكبيرة.
• التفلج الرابع: يقسم الفلجات الثمانية بمستويين طوليين مكوناً ست عشرة فلجة.
• التفلج الخامس: يكون بمستويين عرضيين ونتيجته اثنتان وثلاثون فلجة.

1. الابتعاد عن التدخين لأنه (يؤثر في وزن الطفل يولد بيئة غير صحية للجنين ويزيد من حدوث الإجهاض والولادة المبكرة أو موت الجنين وبعد الولادة يسبب التهاب المجاري التنفسية والربو وغيرها.
2. الكحول (يؤثر في الجنين ويسبب الخلل العصبي والتشوهات الجسمية خصوصاً في الوجه إضافة إلى حدوث اضطرابات في السلوك، كما يسبب متلازمة الكحول الجنيني في المجتمعات الأوروبية).
3. التقليل من أخذ الكافايين الموجود في القهوة لأن كثرته تسبب الأذى للجنين.
4. تجنب أخذ الأدوية الشعبية والأعشاب وما شابه ذلك دون استشارة المختصين.
5. تجنب إصابة الأم بداء المقوسات (تعليل): لأنه يسبب تشوهات خطرة على الجنين والوقاية منه من خلال طهي اللحم جيداً أو عدم التعرض إلى براز القطط وعلى الحامل تناول حبوب الفوليك خلال فترة الحمل لأنها تقلل من تشوهات الأنبوب العصبي.

• تحديد أسباب حدوث الأمراض المستعصية، والعيوب الخلقية الناجمة من خلل في انقسام وتخصص الخلايا.
• استخدامها في التغلب على الرفض المناعي في عملية زراعة الأعضاء.
• استخدامها في هندسة الجنينات الوراثية لفهم وعلاج العديد من الأمراض والأمراض الوراثية.
• استخدامها في التجارب المتعلقة بالعقاقير لمعرفة أثارها.
• استخدامها في العلاج الخلوي لكثير من الأمراض كالزهايمر والباركنسون والتهاب المفاصل والحروق.

1. أخذ خلايا من الغدد اللبنية (الضرع) لنعجة بالغة بعمر ست سنوات، ووضعت الخلايا في وسط زرعي، وقد تم تحضير الوسط الزرعي بصيغة تحفظ نوى الخلايا في حالة مستقرة.
2. ثم أخذ بويضات (خلية بيضة ناضجة) من نعجة أخرى وأزيلت أنويتها (فرغت من أنويتها).
3. حصلت عملية دمج للخلية المعطية (خلية الغدة اللبنية) مع الخلية المفرغة من أنويتها بواسطة وضع الخليتين معاً وتعريضهما لنبضة كهربائية أدت إلى إدماجهما، كما أدت نبضة أخرى إلى تنشيط البيضة لبدء عملية التكوين الجنيني.
4. تم نقل الأجنة الناتجة إلى رحم نعجة أخرى.
5. بعد انقضاء فترة الحمل والتي مداها خمسة أشهر ولدت النعجة دوللي وهي تشبه تماماً النعجة التي أخذت من ضرعها الخلية الجسدية.
6. تحليل الحامض النووي منقوص الأوكسجين (DNA) أكد أن نوى خلايا النعجة دوللي مشتقة من نفس نواة الخلية المعطية.

• وجود أسباب تتعلق في عملية التبويض أو قناتي البيض أو بطانة الرحم في الأنثى.
• وجود أسباب تتعلق بالجهاز التناسلي الذكري تؤدي إلى قلة نسبة الحيوانات المنوية مما يحدث خللاً في عملية إخصاب البويضة، كما تشير الدراسات إلى أن تناول الكحول والتدخين يقللان إنتاج وحيوية الحيوانات المنوية.
• وجود خلل هرموني يؤثر في عملية إنتاج البيوض والحيوانات المنوية.
• أسباب مكتسبة نتيجة التعرض إلى حوادث معينة أو إجراء جراحات معينة أو استعمال بعض العقاقير أو التعرض المباشر إلى الإشعاع.

الحل:

1. اختفاء الذنب.
2. اختفاء الغلاصم وتحل محلها الرئات.
3. يتحول من دعموص أكل النبات في الماء إلى ضفدع صغير أكل لحوم على اليابسة.