حلول أسئلة الصف السادس الإعدادي

حل اسئلة رياضيات - علوم - عربي وجميع الكتب والمواد الأخرى

حل أسئلة الفصل الثالث

السؤال الأول:

  1. سليفات النطف.
  2. الكلاميدموناس.
  3. المتك.
  4. الثالوث الأولي.
  5. الدرنات.
  6. الترقيد.

السؤال الثاني:

التركيب الموقع الوظيفة
الجسيم الطرفي في القبعة عند النهاية الأمامية لرأس النطفة

يعتقد أنه يكون مواد ذات طبيعة أنزيمية تعمل على تحليل البيضة عند منطقة التقاء النطفة بالبيضة وبذلك تسهل مرور النطفة إلى سطح البيضة.

الخلايا البينية في جدار جسم الهايدرا تتمايز لتكون أي نوع من الخلايا عند الحاجة (نطف أو بيوض).
الجسم الأصفر

مبيض الإنسان (بقايا الحوصلة المبيضية الممزقة)

إفراز هورمون البروجسترون.

الغدتان المساعدتان

في الذكور عند بداية القناة القاذفة لذكر الحشرات، أما في الإناث تتصل في نهايتها لتفتح في المهبل.

في الذكور إفراز سائل مخاطي يحيط بالنطف مكون (كيس النطف) أما في الإناث (في الصرصر تكوين كيس البيض، وفى عاملات النحل تستعمل للدفاع، وفي أنثى النمل تستعمل لتعليم مسار الحشرة).

غدة البروستات في الجهاز التناسلي الذكري للإنسان

تفرز جزء من السائل النووي.

أنبوبي فالوب في الجهاز التناسلي الأنثوي للإنسان

توصيل البيوض من المبيض إلى الرحم وعادة يحص إخصاب البيوض فيهما.

الميسم في قمة المدقة

تلتصق عليه حبوب اللقاح لكونه مهدب أو خشن أو مغطى بسائل لزج.

فتحة النقير في البويض الناضج لمبيض الزهرة (في قمة الجويزاء) من خلالها يتم دخول أنبوب اللقاح الحاوي على الخليتين الذكريتين إلى داخل الكيس الجنيني.

السؤال الثالث:

الخلية المعطية:

  1. تسلك سلوك خلية ذكرية.
  2. تحوي عامل الخصوبة.
  3. تحوي على أهلاب جنسية أو أهلاب الاقتران.

الخلية المستلمة:

  1. تسلك سلوك خلية أنثوية.
  2. لا تحوي عامل الخصوبة.
  3. لا تحوي على أهلاب جنسية ولا على أهلاب اقتران.

أركيكونيوم:

  1. حافظة مشيجية أنثوية.
  2. تحوي داخلها أمشاج أنثوية.
  3. المجموعة الكروموسومية (س).
  4. الأمشاج فيها غير متحركة تبقى داخل الحافظة المشيجية الأنثوية (الأركيكونيوم).
  5. يحدث الإخصاب وتتكون الزيجة داخل الحافظة المشيجية الأنثوية.

أنثريديا:

  1. حافظة مشيجية ذكرية.
  2. تحوي داخلها أمشاج ذكرية.
  3. كذلك.
  4. تخرج منها الأمشاج الذكرية سابح لتصل إلى الأركيكونيوم.

الأوراق الكاسية:

  1. يكون لونها أخضر غالباً أو قد تكون ملونة.
  2. وظيفتها حماية البرعم الزهري قبل انفتاحه.
  3. عددها نفس عدد الأوراق التويجية أو أقل.

الأوراق التويجية:

  1. تكون ملونة وذات ألوان زاهية.
  2. وظيفتها جذب الحشرات لإجراء عملية التلقيح.
  3. عددها قد يكون نفس عدد الأوراق الكاسية أو من مضاعفاتها.

التلقيح الذاتي:

  1. انتقال حبوب اللقاح من متك زهرة إلى ميسم الزهرة نفسها أو إلى ميسم زهرة أخرى للنبات نفسه.
  2. أقل أهمية من التلقيح الخلطي.
  3. تكون الثمار والبذور الناتجة أصغر حجماً وأقل عدد من التلقيح الخلطي.
  4. (مثل الحنطة والشعير، الرز، القطن الفاصوليا، والبزاليا، وأشجار الحمضيات).

التلقيح الخلطى:

  1. انتقال حبوب اللقاح من متك زهرة إلى ميسم زهرة أخرى لنبات آخر من النوع نفسه وربما إلى أنواع أخرى تنتمي إلى نفس الجنس.
  2. أکثر أهمية من التلقيح الذاتي.
  3. تكون الثمار والبذور الناتجة أكبر حجماً وأكثر عدداَ وأسرع نمو من تلك الناتجة من التلقيح الذاتي.
  4. يحدث في العديد من النباتات مثل النخيل.
  • الإثمار العذري الاصطناعي: تتكون الثمرة بدون عملية الإخصاب حيث ترش أو تحقن المبايض بهرمونات نباتية تؤدي إلى إنضاج المبيض وتحوله إلى ثمرة عديمة البيوض.
  • الإثمار العذري الطبيعي: تتكون الثمرة بدون تلقيح أو إخصاب بصورة طبيعية بسبب المحتوى الهرموني العالي في مبايض أزهار تلك النباتات كما في الأناناس والبرتقال أبو سرة وبعض أنواع العنب جميعها عديمة البذور.
  • الثمار المركبة:
  1. تتكون من عدة أزهار متجمعة.
  2. تنشأ من زهرة ثمرة وتبقى مرتبطة مع بعضها الآخر عند النضج.
  3. كما في الأناناس.

الثمار المتجمعة:

  1. تنشأ من زهرة واحدة.
  2. تتكون من كربلات عديدة منفصلة وترتبط الثمرات معاً بتخت واحد.
  3. كما في التوت الأسود.

التكاثر بالمدادات:

  1. عبارة عن سيقان أرضية تنمو أفقياً فوق سطح التربة تكون نباتات عند مواقع العقد.
  2. مثال نبات الفراولة.

التكاثر بالرايزومات:

  1. عبارة عن سيقان أرضية تمتد تحت سطح التربة من العقد تنشأ جذور عرضية إلى الأسفل ومجموعة خضرية إلى الأعلى.
  2. مثال في الحشائش المعمرة والسراخس وثيل الحدائق ونبات السوسن.
  • الحشرات البيوضة: يكون تكاثرها بالبيض وتضع الإناث بيوضها في حفر تحفرها بواسطة آلة وضع البيض في حفر تحفرها في سويق نباتات معينة تلصقها على أوراق النباتات.
  • الحشرات البيوضة الولودة: تحتفظ هذه الحشرات بالبيوض المخصبة في القناة المبيضية المشتركة داخل جسمها حتى ينمو الجنين ويكتمل وتفقس البيوض ثم تطرح الصغار خارجاً.

الإخصاب الذاتي:

  1. النواتان الصغيرتان تتحدان معاً لتكوين نواة مندمجة متماثلة العوامل الوراثية.
  2. تنتج أفراد متشابهة وراثياً.

الاقتران:

  1. النواتان الصغيرتان أحدهما نواة أولية ذكرية والأخرى أنثوية ويتم تبادل الأنوية الذكرية بين الكائنين لتكوين نواة مندمجة متباينة العوامل الوراثية.
  2. تنتج أفراد متباينة وراثياً.

السؤال الرابع:

  1. الخصية النبيبات المنوية.
  2. دورة التحلل ودورة التحلل والإنتاج.
  3. الاقتران والإخصاب الذاتي.
  4. الإجاص والعنب الأسود.
  5. البولب و الميدوزا.
  6. التقطع والتجدد والانشطار.
  7. داخلية وخارجية.
  8. ۲۵۰م
  9. الرأس والقطعة الوسطية والذيل.
  10. على مدى استمرار الطفل على الرضاعة.

السؤال الخامس:

  • الإخصاب المزدوج: (اتحاد غدى نواتي الخليتين الذكريتين بنواة البيضة واتحاد نواة الخلية الذكرية الثانية بالنواتين القطبيتين)
  • القصرة: هو غلاف البذرة الذي ينشأ من نمو غلاف أو غلافي البويض بعد عملية الإخصاب.
  • الثمار الكاذبة: هي الثمار الناتجة من تحفيز أجزاء زهرية أخرى عدا المبيض مثل التخت كما في التفاح وأغلفة الزهرة كما في التوت.
  • الثمار المضاعفة: وهي تتكون من عدة أزهار متجمعة تنشأ من كل واحدة منها ثمرة وتبقى مرتبطة مع بعضها عند النضج كما في الأناناس
  • أنبوب اللقاح: الأنبوب الذي ينمو من حبة اللقاح بعد سقوطها على الميسم فتكون أنبوباً ذو قطر ضيق يكون حاوياً على خلية أنبوبية وخليتين ذكريتين ويكون بهذا مهيأ لعملية الإخصاب ويمثل في هذه الحالة الطور المشيجي الذكري الناضج.
  • الوسادة التناسلية: وهو انتفاخ الإصبع الأول من الأطراف الأمامية للضفدع التي تساعده في مسك الأنثى خلال موسم التزاوج.
  • حويصلة كراف: هي حويصلة ينمو بداخلها بيضة واحدة في مبيض أنثى الإنسان الناضجة جنسياً حيث تتم مراحل تكوين البيضة وتنمو وتكبر بالحجم وتنفجر لتنطلق البيضة الناضجة
  • التكاثر العذري: هو نوع من أنواع التكاثر الذي يتم فيه تكوين أفراد جديدة من بيضة غير مخصبة يحدث التكاثر العذري في بعض الديدان الخيطية والقشريات والحشرات، وفي أنواع عديدة من الأسماك والبرمائيات والسحالي الصحراوية.

السؤال السادس:

  1. ج
  2. د
  3. ب
  4. أ
  5. د
  6. ج
  7. ج
  8. أ
  9. أ
  10. ب

السؤال السابع:

النحل هو أكثر الحشرات تلقيحاً حيث يقدر بعض الاقتصاديين عوائد تلقيح النحل بمبالغ هائلة (أكثر من مائتي مليار دولار) على مستوى العالم سنوياً، يساهم النحل في عملية التلقيح الخلطي الذي يحدث في العديد من النباتات أثناء انتقال النحل من زهرة إلى زهرة أخرى وهو أكثر أهمية من التلقيح الذاتي حيث تكون الثمار والبذور الناتجة أكبر حجماً وأكثر عدداً وأسرع نمو ولهذا ينصح المزارعون بإقامة خلايا النحل في البساتين أو قريباً منها لضمان حدوث التلقيح الخلطي للأزهار وبالتالي الحصول على ناتج وفير من الثمار والبذور وذو نوعية جيدة، ويتم التلقيح بانتقال حبوب اللقاح من متك زهرة إلى ميسم زهرة أخرى لنبات آخر من النوع نفسه وربما إلى أنواع أخرى تنتمي إلى نفس الجنس.

ويمكن تلخيص مراحل تكوين الجنين في نبات من ذوات الفلقتين كالآتي:

  • مرحلة تكوين الزيجة: يحصل في هذه المرحلة إخصاب مزدوج ينتج عنه تكوين الزيجة والسويداء.
  • مرحلة الجنين الأولي: يكون الجنين الأولي متعدد الخلايا وجزئه القاعدي أو الوظيفي يكون معطلاً وظيفياً (معلق).
  • مرحلة التكور (الكرة): يظهر الجنين في هذه المرحلة بشكل كرة صغيرة.
  • مرحلة القلب: يكون الجنين بشكل القلب وتظهر الفلقتان.
  • مرحلة الطوربيد: يكون الجنين بشكل الطوربيد (أقرب من الشكل الأسطواني) وتتكون الفلقتان بشكل واضح.
  • مرحلة الجنين الناضج: ينضج الجنين حيث يأخذ بالنمو والتمايز إلى جنين حقيقي مكون من محور جنيني يتكون من الرويشة والجذير والسويق الفلقي الذي يحمل فلقتين (وفلقة واحدة في نباتات ذوات الفلقة الواحدة)

التطعيم بالقلم (الشق): يؤخذ فرع من الطعم عليه برعمان أو ثلاث ویبری طرفه من الجانبين كالقلم ويقطع الأصل أفقياً بالقرب من سطح التربة ويعمل به شق عمودياً، ثم يوضع الطعم بحذر في الشق بحيث تنطبق أنسجة الكمبيوم في الطعم والأصل بعضها عن بعض ثم يربط مكان التطعيم وقد يستعمل أكثر من قلم واحد إذا كان ساق الأصل كبيراً

يتالف من:

  • زوج من الخصى تكون ملتصقة بالكليتين والخصية تكون بشكل تركيب بيضوي متطاول، ويكون لونها أصفر فاتح وهي ترتبط بالجدار الداخلي للجسم بواسطة مسراق الخصية، ويوجد قرب النهاية الأمامية للخصية عدة بروزات إصبعية الشكل يطلق عليها (الأجسام الدهنية): وهي تمثل مخازن غذاء يستخدمها الحيوان في إنماء الخصى خلال السبات الشتوي والخصية تحوي نبيبات منوية ملتوية ذات بطانة ظهارية تكون مسؤولة عن نشوء النطف بعملية تكوين النطف.
  • الأقنية الصادرة وعددها في الغالب (۱۰-۱۲) قناة صادرة هي ترتبط بالنبيبات المنوية وتتصل الأقنية الصادرة بنبيبات الكلية.
  • القناتان الناقلتان للحيامن وهما قناتان مشتركتان مع قناتي الكليتين ولذلك يطلق عليهما بالقناتين البوليتين التناسليتين حيث يقومان بنقل البول والنطف وتفتح القناتان في المجمع وقد تتوسع القناة الناقلة للنطف في جزئها الخلفي في بعض الضفادع لتكون حويصلة منوية (تخزن فيها النطف) ولا يمتلك الضفدع أعضاء جماع ذكرية خارجية.

السؤال الثامن:

يمكن إيجاز الانشطار الثنائي في البكتيريا كالآتي:

  1. يحصل اتصال للكروموسوم البكتيري في مواقع معينة من غشاء الخلية مما يؤشر إلى أن الخلية البكتيرية مهيأة للانقسام.
  2. تتهيأ الخلية البكتيرية لعملية الانشطار الثنائي وذلك بتوسع جدار الخلية وغشائها وبالتالي الخلية بأكملها.
  3. ينتج تضاعف (DNA) الخلية كروموسومين متماثلين، وفي نفس الوقت يبدأ جدار الخلية وغشائها بالتخصر.
  4. نتيجة الاستطالة للخلية البكتيرية فإن الكروموسومين ينسحبان في اتجاهين متعاكسين ضمن الخلية ويتوزع السيتوبلازم في نفس الوقت ويزداد تخصر الخلية.
  5. تنقسم الخلية لتنتج خليتين متماثلتين.

مثال

ظاهرة تعاقب الأجيال - وهي ظاهرة واضحة في تكاثر النباتات وتعني أن دورة حياة النبات الكاملة تمر في طورين هما الطور البوغي (اللاجنسي) والطور المشيجي (الجنسي).

الشكل

خطوات الزراعة النسيجية للنخيل:

  1. تفصل إحدى الفسائل من نبات النخيل.
  2. تستخلص القمة النامية للفسيلة وهذا يتطلب ظروف تعقيم جيدة جداً.
  3. تقطع القمة النامية إلى قطع صغيرة يشترط فيها تكون حاوية على خلايا حية نشطة.
  4. تنمو الأنسجة الحية في أوساط زراعية خاصة تحوي مواد غذائية مناسبة.
  5. تنقل إلى بيت زجاجي خاص وتتم رعايتها في ظروف تعقيم جيدة لحين وصولها إلى مرحلة تكون فيها جاهزة للاستزراع في البيئة الطبيعية.

التزاوج في دودة الأرض:

  1. يحدث الجماع في ديدان الأرض عادة أثناء الليل، وبشكل خاص في الطقس الحار الرطب في فصلي الربيع والصيف عادة.
  2. عند التزاوج يمد كل فرد طرفه الأمامي بحيث تتواجه الأسطح البطنية للدودتين وباتجاهين متعاكسين.
  3. حيث يجب أن تكون منطقة السرج لكل دودة مقابل فتحات المستودعات المنوية للدودة الأخرى.
  4. تلتصق الدودتان معاً بمادة مخاطية يفرزها السرج ويحاط جسم كل دودة بغلاف مخاطي من الحلقة رقم (8) إلى ما قبل السرج.
  5. تتبادل الدودتان الحيامن التي تنطلق من فتحة القناة الناقلة للحيامن التي تقع على السطح البطني للحلقة (15) من كل دودة.
  6. تسير نطف كل دودة تحت لغلاف المخاطي باتجاه السرج لتدخل فتحات المستودعات المنوية للدودة الأخرى (الإخصاب يكون خلطياً أي أن كل دودة تعطي نطفها للدودة الأخرى أثناء التزاوج).
  7. تفترق الدودتان المتزاوجتان يبدأ السرج في كل دودة بإفراز مادة مخاطية لتتكون أنبوبة مخاطية فوق السرج تدعى الشرنقة.
  8. نتيجة حركة الدودة تنزلق الشرنقة وأثناء عبورها منطقة الحلقة الجسمية 14 حيث تقع فتحتا قناتي البيض تطرح فيها البيوض (داخل الشرنقة) ومع وصولها فتحات المستودعات المنوية تطلق فيها النطف، وبذلك تكون حاوية على النطف والبيوض، تنزلق الشرنقة على جسم الدودة وتتحرر بالكامل من جسم الدودة، وبعد عملية الانزلاق تتم عملية الإخصاب، تطرح الشرانق في تربة رطبة، ويبدأ داخل الشرنقة تكوين أفراد جديدة دون المرور بمرحلة اليرقة وبعد أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع تنشق الشرانق وتتحرر منها ديدان جديدة شبيهة بالبالغات.

يمكن إيجاز أحداث الدورة المبيضية بالآتي:

  • مرحلة تكون الحوصلة البدائية، حيث تحتوي سليفة البيضة التي تكون ثنائية المجموعة الكروموسومية، وتبدأ فيها عملية الانقسام اختزالي.
  • مرحلة تكوين الحوصلة الأولية حيث تبدأ المنطقة الشفافة بالتكون حول البيضة.
  • مرحلة الحوصلة الثانوية ويظهر فيها تجويف الحوصلة الملي بإفرازات من الخلايا الحوصلية وبعض مكونات بلازم الدم وبروتينات وغير ذلك.
  • مرحلة الحوصلة الناضجة وفيها تنضج الحوصلة وتكتمل عملية الانقسام الاختزالي الأول، وتتكون خلية بيضية ثانوية وجسم قطبي أول.
  • مرحلة الإباضة وفيها تتمزق حوصلة البيضة وتتحرر الخلية البيضية الثانوية والجسم القطبي الأول.
  • مرحلة تكون الجسم الأصفر من بقايا الحوصلة الممزقة، (يتحلل الجسم الأصفر عندما لا يحصل حمل عند المرأة).

السؤال التاسع:

  1. تلف النطف بسبب درجة الحرارة العالية لجسم الإنسان.
  2. لا تندفع البيوض المخصبة باتجاه الرحم.
  3. تكون ثمار عذرية اصطناعية وتكون الثمار خالية من البذور.

السؤال العاشر:

راجع الرسومات.

السؤال الحادي عشر:

  1. استمرت الكائنات الحية في البقاء على سطح الأرض منذ ملايين السنين وتطورت من أشكال بسيطة نسبياً إلى أشكال أكثر تعقيداً وهذا الاستمرار في البقاء يأتي من قابليتها على التكاثر ولذا فإن التكاثر يؤمن النوع.
  2. إذ أن الغالبية الساحقة من أفراد خلية النحل هي إناث عقيمات (العاملات) ليس لها دور في عملية التكاثر، أما الأفراد الخصبة التي تنجز عملية التكاثر فتقتصر على الذكور التي تكون قليلة العدد عادة وعلى أنثى واحدة هي الملكة.
  3. لأن الكائنات الحية في هذا التكاثر تجمع بين ميزة التكاثريين معاً من حيث طورين (الطور البوغي) اللاجنسي والتنوع الوراثي (الطور المشيجي) الجنسي.
  4. يحدث التكاثر عادة في الظروف البيئية الملائمة والأفراد الناتجة من هذا التكاثر لا يحصل تغير في تركيبها لذلك لا تستطيع التكيف عند تغير ظروف البيئة مما يؤدي إلى هلاكها.
  5. لأن العديد من النباتات تفقد قابليتها على تكوين بذور نشطة كالموز والعنب وبعض أنواع البرتقال وبعض النباتات يتطلب تكثيرها بالبذور وقتاً طويلاً كالنخيل، كما يصعب ضمان تحديد جنس الشجرة أو نوعها.
  6. لضمان وصولها إلى الميسم ليتم التلقيح لأن معظم حبوب اللقاح تنتقل عن طريق الرياح أو الحشرات أو الحيوانات.
  7. لأن عملية إنضاج الثمار والبذور تحتاج الى كمية من الغذاء كالسكريات والأحماض الأمينية مما يؤدي إلى تعطيل النمو الخضري للنبات.
  8. النفير في البويض يخترقه أنبوب اللقاح الناضج لكي يحدث الإخصاب المزدوج، أما النقير في البذرة فأهميته هو دخول الماء إلى البذرة.
  9. الحويصلة المنوية: تفرز سائل الى النطف وتشكل إفرازاتها جزءاً كبيراً من السائل المنوي. غدة البروستات: تفرز جزء من السائل المنوي. الغدة البصلية الإحليلية وتسمى غدتا كوبر: تفرز سائل مخاطي يساعد في حركة النطف، كما يساعد في معادلة حموضة السائل الذي تسبح فيه النطف.
  10. کونها لا تمتلك القابلية على البقاء بصورة مستقلة ويرجع السبب في ذلك لعدم امتلاكها العضيات الخلوية بضمنها الأجهزة الأنزيمية الضرورية للتنفس وبناء البروتين وتضاعف الحامض النووي.
  11. لأن هذا الأنزيم له المقدرة على إضعاف الروابط الكيميائية في جدار الخلية البكتيرية ومن ثم تكوين ثقب يدخل من خلاله (DNA) الفيروس إلى داخل المضيف.
  12. لضمان حدوث التلقيح الخلطي للأزهار وبالتالي الحصول على ناتج وفير وذو نوعية جيدة.
  13. لأن الأبواغ خلايا تكاثرية أحادية المجموعة الكروموسومية وحجمها صغير مما يسهل نقلها بواسطة الرياح وأعدادها كبيرة إضافة إلى سهولة نموها وهي تنشأ من الخلية المولدة للأبواغ.
  14. الغدتان المساعدتان: في الذكور إفراز سائل مخاطي يحيط بالنطف مكون (كيس النطف)، أما في الإناث في الصرصر تكوين كيس البيض وفي عاملات النحل تستعمل للدفاع، وفي أنثى النمل تستعمل لتعليم مسار الحشرة.
  15. لأن البلاناريا تلجأ إليها عند حصول نقص في المجموعة السكانية لهذه الدودة.

حلول أسئلة الصف السادس الإعدادي

حل اسئلة رياضيات - علوم - عربي وجميع الكتب والمواد الأخرى

النقاشات