النص التقويمي: بائعة الكبريت

1- مم كانت الطفلة تعاني؟ وما المصير الذي لاقته؟ وما سبب ذلك؟

كانت تعاني من البرد شديد جداً والثلج الذي يتساقط والبرد القارس والظلام الشديد وكانت الطفلة مكشوفة الرأس لا يستر جسمها النحيل إلا ثوب قديم بدت عليه بعض الثقوب انها لم تكن حافية القدمين.

2- لماذا كانت الطفلة تشعل عوداً جديداً قبل أن ينطفئ العود الذي بيدها؟

كانت الطفلة تشعل عوداً جديدا قبل ان ينطفئ العود الذي بيدها وكانت تريد ان تبقي جدتها التي تصورتها عندها وقتا اطول.

3- صف لزملائك معاناة الطفلة خلال الليلة التي قضتها في الشارع؟

يترك كنشاط للطالب.

4- هل ترى أن الإعلان العالمي لحقوق الطفل ينطبق على حالة هذه الطفلة؟

لا لم ينطبق على حالة هذه الطفلة لأن الاعلان حدد طبيعة العمل الذي يمارسه الأطفال الذي ينطبق على قدرتهم الجسدية والعقلية، ولكون الطفلة حملت نفسها أكثر مما تستطيع وبأجواء غير ملائمة لها وعملاً يكاد أن لا يتناسب مع عمرها.

1- بعد قراءتك هذه القصة، ستجد أن استثناء قد ورد فيها، عينه.

الاستثناء هو: لا يستر جسمها النحيل إلا ثوبٌ قديمٌ.

2- صنف الاستثناء الوارد في القصة بحسب نوعه.

المستثنى منه: محذوف، الأداة: إلا، المستثنى: ثوب.

3- ما الفرق بين كل جملتين متقابلتين من حيث نوع الاستثناء وأداته؟

لم تحمل في يدها إلا علبةً واحدةً لم تحمل في يدها شيئاً إلا علبةً واحدةً

لم يلتفت إليها المارة إلا الأطفال لم يلتفت إليها إلا الأطفال

لم تجد في يدها إلا عوداً محترقاً لم تجد في يدها شيئاً إلا عوداً محترقاً

4- قال الشاعر بدر شاكر السياب:

الليل والسوق القديم خفتت به الاصوات إلا غمغمات العاربرين

فهل تجد في القصة استثناء يشبه الاستثناء الوارد في قول السياب؟ وضحه.

في تلك الليلة التي خلت فيها الطرقات من العابرين إلا العائدين من سهرة الميلاد.